بلي حقيقت وجود حقيقت واحدي است كه داراي مراتب و درجات ميباشد. مراتبي از قبيل كمال و نقص ، غنا و فقر، وجوب ذاتي و امكان فقري . و وجودات خارجي نمي توانند حقايق متبايني باشند، زيرا مفهوم وجود مفهوم واحدي است كه از مجموع موجودات انتزاع ميشود و مفهوم واحد را نمي توان از حقايق متبايني انتزاع نمود.
سؤال : پيرو سؤالي در مورد نظريه "وحدة الوجود"، معظم له در پاسخ فرموديد:
"قد تقرر في الحكمة الالهية المتعالية بما لا مزيد عليه من البراهين أن لا موجود مستقل في الموجودية الا الله الواحد القهار و كل ما سواه مما يطلق عليه اسم "الموجود" فهو تعلقي الذات و الوجود به ، بحيث لو انفرض محالا أن لا يكون الله سبحانه موجودا أو يكون موجودا و انقطع عليه فيضه و التفاته الوجودي الي مستفيضه ، فني ما سواه و صار عدما و معدوما مطلقا، فالله سبحانه هو الوجود و الموجود الحقيقي القائم بذاته المقيم لغيره و ما سواه رشحات و لمعات لنوره هالكة الذوات في انفسها دونه ، كل شي هالك الا وجهه ، فان اريد بوحدة الوجود هذا المعني و أن الموجود المستقل في النظام الكياني واحد لا شريك له و غيره روابط محضة اليه متعلقة الهوية به ، فهذا الرأي لايخالف شريعة و لا عقلا سليما".
در اين مورد اين سؤال مطرح ميشود كه : آيا معني اين جمله اين است كه موجودات در وجود با خداوند (واجب الوجود) يكي هستند؟
جواب :
بسمه تعالي
با سلام و تحيت
السلام عليكم و رحمة الله ، و بعد فلا يخفي ان حقيقة الوجود حقيقة واحدة ذات مراتب متفاوتة بالكمال و النقص ، و الغني و الفقر، و الوجوب الذاتي و الامكان الفقري . و ليست الوجودات الخارجية حقائق متباينة لان مفهوم الوجود مفهوم واحد يفتزع من الجميع و المفهوم الواحد لاينتزع من حقايق متباينة .
بلي حقيقت وجود حقيقت واحدي است كه داراي مراتب و درجات ميباشد. مراتبي از قبيل كمال و نقص ، غنا و فقر، وجوب ذاتي و امكان فقري . و وجودات خارجي نمي توانند حقايق متبايني باشند، زيرا مفهوم وجود مفهوم واحدي است كه از مجموع موجودات انتزاع ميشود و مفهوم واحد را نمي توان از حقايق متبايني انتزاع نمود.
والسلام عليكم و رحمة الله .
"قد تقرر في الحكمة الالهية المتعالية بما لا مزيد عليه من البراهين أن لا موجود مستقل في الموجودية الا الله الواحد القهار و كل ما سواه مما يطلق عليه اسم "الموجود" فهو تعلقي الذات و الوجود به ، بحيث لو انفرض محالا أن لا يكون الله سبحانه موجودا أو يكون موجودا و انقطع عليه فيضه و التفاته الوجودي الي مستفيضه ، فني ما سواه و صار عدما و معدوما مطلقا، فالله سبحانه هو الوجود و الموجود الحقيقي القائم بذاته المقيم لغيره و ما سواه رشحات و لمعات لنوره هالكة الذوات في انفسها دونه ، كل شي هالك الا وجهه ، فان اريد بوحدة الوجود هذا المعني و أن الموجود المستقل في النظام الكياني واحد لا شريك له و غيره روابط محضة اليه متعلقة الهوية به ، فهذا الرأي لايخالف شريعة و لا عقلا سليما".
در اين مورد اين سؤال مطرح ميشود كه : آيا معني اين جمله اين است كه موجودات در وجود با خداوند (واجب الوجود) يكي هستند؟
جواب :
بسمه تعالي
با سلام و تحيت
السلام عليكم و رحمة الله ، و بعد فلا يخفي ان حقيقة الوجود حقيقة واحدة ذات مراتب متفاوتة بالكمال و النقص ، و الغني و الفقر، و الوجوب الذاتي و الامكان الفقري . و ليست الوجودات الخارجية حقائق متباينة لان مفهوم الوجود مفهوم واحد يفتزع من الجميع و المفهوم الواحد لاينتزع من حقايق متباينة .
بلي حقيقت وجود حقيقت واحدي است كه داراي مراتب و درجات ميباشد. مراتبي از قبيل كمال و نقص ، غنا و فقر، وجوب ذاتي و امكان فقري . و وجودات خارجي نمي توانند حقايق متبايني باشند، زيرا مفهوم وجود مفهوم واحدي است كه از مجموع موجودات انتزاع ميشود و مفهوم واحد را نمي توان از حقايق متبايني انتزاع نمود.
والسلام عليكم و رحمة الله .